تطليقك هذه المرة

Download <تطليقك هذه المرة> for free!

DOWNLOAD

229. سيباستيان إتش. (بوف)

اليوم يبدو ساطعًا بشكل غبي. حتى مع الرذاذ الذي يضرب برفق النافذة والغيوم التي تجعل السماء رمادية، لا يزال ساطعًا جدًا بالنسبة لرأسي المؤلم. شريط من الضوء يتسلل عبر الستائر، يمتد عبر الأرض، ولا أستطيع بالكاد النظر إليه. ليس فقط لأنه يؤلمني، ولكن لأنه يبدو لي أنني أرى هو كلما فتحت عيني.

وجه جدي يطا...